5 Tips about حكايات اطفال قصيرة You Can Use Today
5 Tips about حكايات اطفال قصيرة You Can Use Today
Blog Article
يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.
قال أبو بكر لهم: انصرفوا، واصبروا، إني أرجوا ألاّ يأتي المساء، حتّى يفرج الله عنكم.
عادت جوري من المدرسة لتكتب فروضها بعد تناول وجبة الغداء
سأله بدهشة: “ولكن كيف تستطيعون سفر عبر الزمن؟ وكيف تعرفون عن خطط المنظمة الشريرة؟ وكيف تصلحون التاريخ والمستقبل؟“
لمزيد من المقالات الخاصة بالعام الدراسي الجديد وكل ما يهم الطفل أثناء العام الدراسي
الغريب أنه في خلال ذلك الوقت، قال الأخ الأكبر في ذاته: ليس من العدل أن نتقاسم أنا واخي كل الإنتاج والربح بالتساوي، فأنا بعد كل شيء رجل متزوج ولدي أولادي وزوجتي للاهتمام بي عندما أكبر بعد عمر طويل، أما أخي فليس لديه من يعوله، وقد لا يتواجد أحد للاعتناء به في المستقبل.
يُحكى أنَّ أحد الخدم كان يتعرّض لمعاملة سيئة من سيّده، فهرب في أحد الأيام إلى الغابة. وهناك التقى بأسد يتألَّم من شوكة كبيرة مغروسة في قدمه.
كانت تعطيني في كل حكايات اطفال قصيرة عيد ميلاد بالونة،و تكتب عليها هذه الجملة.
يُحكى أنّ صديقين كانا يسيران معًا على الرمال قُرب الشاطئ، فتشاجرا شجارًا كبيرًا وأكملا طريقهما دون أن يُكلّم أحدهما الآخر، فكتب أحدهما على الرمال: "اليوم تشاجرت مع صديقي المقرب"، بعد ذلك قرر أحدهما النزول إلى البحر للسباحة بعيدًا عن صديقه، لكنّه بدأ يغرق ويطلب المساعدة، فأسرع صديقه وأنقذ حياته، فكتب على صخرة كبيرة: "صديقي المقرب أنقذ حياتي"، ثم ابتسم وقال: "عندما يؤذينا أحدهم لا بدّ أن نكتب ذلك على الرمال حتى تُزيله رياح النسيان، لكن عندما يقدّم لنا معروفًا علينا أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الرياح إطلاقًا".
كان راجو بارعًا في تسّلق الأشجار، فسارع على الفور إلى أقرب شجرة إليه وتسلّقها غير مبالٍ بصديقه الذي لم يكن يحسن التسلّق إطلاقًا.
وفي تلك اللحظة هبط ملك من السماء أرسله الله تعالى ليمتحن الرجال الثلاثة.
أخبره هل يمكنني أن أقترح عليك شيء ما، وإن استطعت أن تفعله يمكنك أن تتخلص من كافة متاعب الثعبان وذلك دون أن تعرض نفسك لأي أذى.
عن القصة: هي قصة قصيرة بالعربية تتحدث عن نتيجة الطمع السيئة.
كشّر الكلب عن أنيابه وبدأ بالنباح، فردّت عليه الكلاب الأخرى التي لم تكن سوى انعكاسًا له بالمثل. فنبح من جديد، وراح يقفز جيئة وذهابًا محاولاً إخافة الكلاب المحيطة به، فقفزت هي الأخرى مقلّدة إياه.